الذكاء الاصطناعي
أبرز المهارات
1-5
سنوات الخبرة
معلومات المستشار
مرة كل ربع سنة
الوقت الممكن تخصيصه للاستشارات
اجتماعات
المساهمة المقدمة للمستفيدين
3
عدد المستفيدين
نبذة
عثمان البحري هو فيزيائي ورائد أعمال في طليعة تكنولوجيا المناخ والاستدامة. يمتلك خبرة عميقة في حلول الذكاء الاصطناعي للعلوم والهندسة، والمحاكاة الكمية، وأبحاث وتطوير المواد، ويكرس جهوده للاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لمواجهة التحديات العالمية.
أجرى عثمان بحثه للدكتوراه في الفيزياء في جامعة كامبريدج حيث عمل على تطوير مواد الألواح الشمسية الشفافة. تدعم خلفيته الأكاديمية القوية عمله المبتكر في تطوير التقنيات المستدامة.
كشريك مؤسس والمدير التقني السابق لشركة Anqalab الناشئة في مجال تكنولوجيا المناخ في لندن، قاد عثمان مبادرات تهدف إلى إحداث ثورة في تطوير البطاريات من خلال المحاكاة بدون كود المدعومة بالذكاء الاصطناعي. هدف عمله إلى تسريع التحول إلى الطاقة المستدامة من خلال تقليل وقت وتكلفة البحث والتطوير. وقد تمكن من تأمين استثمار أولي يزيد عن 2.3 مليون دولار من شركات رأس المال المغامر الأمريكية والأوروبية البارزة، وجمع فريقاً من المهندسين ذوي الكفاءة العالية من أفضل الجامعات والشركات العالمية مثل جامعة كامبريدج وشركة رفلوت.
كرائد أعمال ذو خبرة، شارك عثمان في مسرعات للشركات الناشئة الرائدة مثل “إنتربرنور فيرست”، ومسرعة تكنولوجيا المناخ من أمازون، وبرنامج “جرينهوس” التابع لإمبريال كوليدج لندن. يمتد شغفه بالاستدامة إلى دوره كعالم استشاري لشركة “أردا للمواد الحيوية”، حيث عمل على عمليات مبتكرة لإنتاج مواد مستدامة من النفايات الصناعية والزراعية.
كرس عثمان جهوده البحثية في تأليف العديد من المقالات العلمية حول تكنولوجيا الطاقة المتجددة، وقد حصلت أبحاثه على أكثر من 300 استشهاد. تم تمويل عمله من قبل مؤسسات مرموقة مثل مختبر أرغون الوطني في الولايات المتحدة ومجلس العلوم والتكنولوجيا في المملكة المتحدة.
يتحدث عثمان بطلاقة العربية والإنجليزية، ويجلب منظوراً عالمياً مع خبرة دولية تشمل عمان والمملكة المتحدة وأستراليا. شغوف بالذكاء الاصطناعي والاستدامة وريادة الأعمال، ويواصل تطوير حلول مدعومة بالذكاء الاصطناعي للتحديات العالمية، بهدف إحداث تأثير إيجابي دائم على العالم.